في تحد سافر للشعب الموريتاني قالت ماتسمى بمنظمة العفو الدولية انها تطالب الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني بإلغاء القوانين المجرمة للردة.
جاء ذلك في احتفاء منظمات مسيحية غربية بكاتب المقال المسيء ، الذي يعتبر في نظر هذه المنظمات بطلا.
وهذه المنظمات التي تدعي انها مدافعة عن حقوق الانسان وهي بعيدة من ذلك ، فهي لاتدافع الا عن المرتدين والشواذ والعلمانيين. وتقوم بالتدخل في الشؤون الداخلية للدول الاسلامية وتبث فيها الكفر والشذوذ والتفرقة.