تـابرنكوت : ألقى السيد ابراهيم رمظان محاضرة في مدينة كونتينغن الألمانية كان عنوانها (من العبد الى الناشط) روي فيها – كما نشر موقع الماني – مسيرته من عبد مورست عليه العبودية ،الي ناشط حقوقي يدافع عن من لاتزال تمارس عليهم العبودية.
السؤال هنا هل ابراهيم رمظان كان عبدا مورست عليه العبودية فعلا، أم انها كذبة الهدف منها هو تشويه صورة موريتانيا والحصول على الدعم المالي من منظمات مسيحية ، كما هو حال المنظمة التي استضافته وهي (جمعية الشعوب المهددة) Gesellschaft für bedrohte Völker.