قرية《يغْرفْ》في آدرار تعاني تهميش السلطات لهـا

قرية《صامتة》 قرية #يغرف التى تبعد 70 كلم من اطار عاصمة ولاية أدرار انهكها الفقر والتهميش من طرف السلطات العليا في البلد .
هناك حيث تتعانق الكثبان الرملية والخلجان الصخرية بالجبال والحقول الخضراء…هناك اين يتجلى جمال الطبيعة وتمتزج زرقة السماء بروعة الكثبان الرملية واخضرار الحقول.. جمال طببعي ابدع الخالق فى رسمه ولكن حين تتأمل جيدا بين الكثبان الرملية والجبل وبين الحقول والمساحات الخضراء تبرز لك قرية #يغرف مهمشة، بضع منازل منتشرة تفتقر لأبسط مقومات الحياة قد تتوه منا الكلمات أحيانا وقدتفقد بوصلة الحديث أو الكتابة عن مأساة أبنائها واطرها ومثقفيها الى غير ذالك من مأساة..لابل هي مأساة قرية كاملة،ربما يكون الوصف او نقل الحالة صعبا،وقد لا أكون أمينا قاسيا بحجم المعاناة فى قرية #يغرف التابعة لبلدية عين أهل الطايع من ولاية أدرار،قرية أعرف عنها وجود عدد كبير من الأشخاص سوءا أطر او غيرهم من السكان المحليين يعانون من الظلم والقبن والتهميش …قرية هادئة صامتة ولكن تنطق فقرا وتهميشا وقبنا وظلما من طرف السلطات العليا في البلد أعزائي وعزيزاتى نقلت لكم جزءا من ما يعيشه أهلها هذه قرية من تهميش والغبن ….الخ
#أممولأبده