أوقف الأمن الموريتاني مجموعة من الناشطين يشتبه في انتمائهم لحراك نريد موريتانيا علمانية الضلالي والذي ظهر قبل فترة وجيزة على منصات التواصل الاجتماعي.
ومن الملاحظ انزلاق عدد كبير من الشباب الموريتاني في متاهات العلمنة بدعم من السفارات والمنظمات الغربية ، وسط صمت مطبق من الحكومة التي وقفت تتفرج على هذا المشهد الغريب على بلادنا والخطير ايضا.