أطلق مدونون حملة لمطالبة السلطات بطرد مخيمات الدعارة الواقعة على طريق اكجوجت.
وقد تصاعدت شكاوى لمواطنين من هذه المخيمات المشبوهة التي يرتادها الكثير من الشباب من الجنسين يسهرون فيها حتى الصباح ،ويعتبرها البعض اوكارا للدعارة والمخدرات والخمور.
يحدث كل هذا في الجمهورية (الاسلامية) الموريتانية وعلى مرأى ومسمع من السلطات العمومية!!!
أين علماؤنا وأين هيئات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر؟ وأين رابطة علماء موريتانيا؟
وأين جماعة الدعوة والتبليغ؟
وهل هذه هي الصورة اللائقة ببلاد شنقيط بلاد العلم والعلماء؟