أخبار عاجلة
الرئيسية / الرئيسية الاخبار / مركز تكوين العلماء يكرم الفائزين في مسابقة القرآن

مركز تكوين العلماء يكرم الفائزين في مسابقة القرآن

نظم مركز تكوين العلماء حفلا لتتويج الفائزين في نسخته الثانية من مسابقة تدبر القرآن الكريم، حيث كرم الطلاب والطالبات الفائزين في المسابقة.

نائب المدير العام للمركز والمشرف على المسابقة الشيخ محفوظ إبراهيم فال ذكر خلال كلمة بالمناسبة بالأهداف الكبرى للمسابقة والبرنامج الطموح الذي يتوخى منها وذلك بربط طلاب العلم بكتاب الله والاشتغال به تدبرا وتفسيرا وبحثا واستنباطا وعملا ونفعا للناس.

وذكر الشيخ في كلمته بحاجة العلماء والأمة كلها إلى القرآن والاهتداء به والعودة إليه مباشرة دون واسطة فهو المورد العذب الصافي وهو الذي لا تشبع منه العقول ولا يحده زمان ولا عصر عكس ما سواه من كلام البشر.

وتحدث الشيخ عن وجود حجب وصوارف عن الانتفاع بالقرآن الكريم، داعيا طلاب المركز إلى كثرة الغوص فيه وإلى أن يطمحوا إلى أن تتطوّر المسابقة من مرحلة التفسير اعتمادا على أمهات كتب التفسير إلى مرحلة إعداد الدراسات القرآنية حول مختلف القضايا وذلك في المواسم المقبلة من المسابقة بحول الله تعالى.

المتحدث باسم المشاركين إبراهيم المصطفى شكر القائمين على المسابقة على تشجيعهم وتحفيزهم في هذا الزمن الذي كثرت فيه مسابقات الحفظ وقلت مسابقات التدبر، مشيرا إلى أهمية القرآن بالنسبة لطالب العلم الشرعي خصوصا ومحوريته في تحصيله، مؤكدا على الطلاب مواصلة الجهد في الارتباط بالقرآن الكريم وتقوية الصلة به.

وحصل الفائز الأول في المسابقة على مبلغ 500 ألف أوقية قديمة، ونسخة من كتاب فتح القدير للإمام الشوكاني، ونسخة من كتاب في ظلال القرآن لسيد قطب، فيما حصل بقية الناجحين على جوائز نقدية معتبرة مع نسخة لكل ناجح من الكتابين فتح القدير، في ظلال القرآن، وإفادات نجاح في المسابقة، كما تم تشجيع باقي المشاركين في المسابقة بتكريمات وتحفيزات.

نظم مركز تكوين العلماء حفلا لتتويج الفائزين في نسخته الثانية من مسابقة تدبر القرآن الكريم، حيث كرم الطلاب والطالبات الفائزين في المسابقة.

نائب المدير العام للمركز والمشرف على المسابقة الشيخ محفوظ إبراهيم فال ذكر خلال كلمة بالمناسبة بالأهداف الكبرى للمسابقة والبرنامج الطموح الذي يتوخى منها وذلك بربط طلاب العلم بكتاب الله والاشتغال به تدبرا وتفسيرا وبحثا واستنباطا وعملا ونفعا للناس.

وذكر الشيخ في كلمته بحاجة العلماء والأمة كلها إلى القرآن والاهتداء به والعودة إليه مباشرة دون واسطة فهو المورد العذب الصافي وهو الذي لا تشبع منه العقول ولا يحده زمان ولا عصر عكس ما سواه من كلام البشر.

وتحدث الشيخ عن وجود حجب وصوارف عن الانتفاع بالقرآن الكريم، داعيا طلاب المركز إلى كثرة الغوص فيه وإلى أن يطمحوا إلى أن تتطوّر المسابقة من مرحلة التفسير اعتمادا على أمهات كتب التفسير إلى مرحلة إعداد الدراسات القرآنية حول مختلف القضايا وذلك في المواسم المقبلة من المسابقة بحول الله تعالى.

المتحدث باسم المشاركين إبراهيم المصطفى شكر القائمين على المسابقة على تشجيعهم وتحفيزهم في هذا الزمن الذي كثرت فيه مسابقات الحفظ وقلت مسابقات التدبر، مشيرا إلى أهمية القرآن بالنسبة لطالب العلم الشرعي خصوصا ومحوريته في تحصيله، مؤكدا على الطلاب مواصلة الجهد في الارتباط بالقرآن الكريم وتقوية الصلة به.

وحصل الفائز الأول في المسابقة على مبلغ 500 ألف أوقية قديمة، ونسخة من كتاب فتح القدير للإمام الشوكاني، ونسخة من كتاب في ظلال القرآن لسيد قطب، فيما حصل بقية الناجحين على جوائز نقدية معتبرة مع نسخة لكل ناجح من الكتابين فتح القدير، في ظلال القرآن، وإفادات نجاح في المسابقة، كما تم تشجيع باقي المشاركين في المسابقة بتكريمات وتحفيزات.

صدقة جارية