(أزهد الناس في العالم أهله وجيرانه) هذه المقولة في سلسلة الشيخ الألباني رحمه الله الضعيفة (6/272)، وهي لا تثبت مرفوعةً أو موقوفةً، ولكنها وردت عن بعض التابعين .
وفعلاً ! قد يجدها أحدنا واقعة في حياة أحد العلماء أو حتى حياته الخاصة، والله المستعان !
من عجيب العجيب ان علماء بلاد شنقيط يجدون من التقدير والتكريم ما لا يجدونه في بلدهم الاصلي للاسف.