وجهت سيدة إندونيسية مقيمة في موريتانيا طلباً إلى الرئيس محمد ولد عبد العزيز من أجل منح أطفالها الأوراق الثبوتية الموريتانية حتى يتمكنوا من إكمال تعليمهم.
وقالت السيدة الإندونيسية إنها تقيم في موريتانيا منذ عام 1995، عندما تزوجها موريتاني في المملكة العربية السعودية وانتقلت معه إلى موريتانيا، قبل أن يتركها وأبنائها من دون أن تعرف عنه أي معلومات منذ ذلك الحين.
وأوضحت السيدة أن وضعية أطفالها معقدة، خاصة في ظل غياب والدهم، وتعقيد إجراءات الحالة المدنية المعتمدة منذ سنوات في موريتانيا.