هاجمت منظمة امنستي الصهيونية المعروفة موريتانيا من جديد واصفة اياها بالدولة التي لايزال يمارس فيها الرق بشكل فعلي.
كما وصفت موريتانيا بالدولة القمعية التي تقوم بقمع (النشطاء الحقوقيين) المدافعين عن حقوق الارقاء.
وتاتي هذه الهجمة في سياق متصل تعمل عليه منظمات مقربة من اسرائيل الهدف منها تشويه صورة موريتانيا.