بعد الهجمة الشرسة التي اطلقها الرئيس الموريتاني على حزب تواصل ومناصريه. تلقفت دول عربية معروفة بعدائها للاخوان المسلمين الخبر وبدأت بالترويج له واتخذته ذريعة لتصب جام غضبها على حركة الاخوان المسلمين حول العالم.
ومن بين هذه الدول الامارات العربية المتحدة ومصر. اللتان روج اعلامهما لمطالبة اسحق الكنتي السلطات الموريتانية بحل حزب تواصل بالرغم من النجاح الكبير في الانتخابات التشريعية الاخيرة.