كتب المدون الحسن آبه؛:
“الأمر يزداد خطورة !
كتب النائب محمد ولد محمد امبارك قبل قليل :
الحمدالله على سلامة الأخ والزميل أسلمو ولد اسليمان…
تعرض الأخ والزميل أسلمو ولد اسليمان زوال اليوم لمحاولة اغتيال من طرف عصابة اعترضت طريقه بينما كان متجها من منزله فى الدار البيضاء الى زملائه فى مسجد النور وبينما هو يسير فى منطقة ساميا حيث اعترضه احد افراد عصابة وطلب منه مايوقد به سجارته ولما رد عليه بأنه لا يدخن قال له اللص بان يعطيه ما يشترى به سجارة واثناء ذلك اقترب منه المجرم فدخل معه فى عراك استطاع أسلمو ان يسيطر على المجرم لكن اللص نادي على زميله االمقنع ولذي يرتدى فضفاضة خضراء والذي كان مختبئ غير بعيد بان يضرب الرجل فضربه بمسدس لكن الله سلم وخرجت الرصاصة من فوق صدره مع جروح بسيطة ولله الحمد .
فهذه الحادثة تدل على ان الوضع خطير وان عصابات الإجرام لها اهداف اخرى غير واضحة ويجب على الحكومة ان تتعامل مع هذه الوضعية بإجراءات امنية خاصة لمواجهة هذه العصابات المسلحة التى صارت تستخدم كل انواع الأسلحة ، السلاح الأبيض فى الحوادث الماضية واليوم تستخدم الأسلحة النارية .
اللهم سلم وطننا من فساد المفسدين واجرام المجرمين .”