قال المدون، الأستاذ أحمدو يسلم ولد سيدي، إن المستنقعات حاصرت الخيرية أو”طَبْ اتَّاهْ”، وأنه أصبح في عداد الذكريات.
وأشار في تدينة نشرها على “الفيسبوك”، أن واقعه اليوم يختلف عن حال الأمس.
نص التدوينة:
الخيرية أو”طَبْ اتَّاهْ” الذي طالما تيامن سكان حي السطاره الغربية و غيرهم بالشفاء فيه من وعكة أو ألم ألَمَّ بأحدهم.
اختلف واقعه اليوم عن حال الأمس فقد حاصرته المستنقعات وهجرته الأقدام و أصبح في عداد الذكريات.
بعد ما ظل قبلة للوافدين طلبا لوصفة دواء مسجلة بماركة استعصى استنساخها وعم نفعها و شفى الله صاحبها إنها الوصفات الطبية المعنونة بختم أخلاق ومهنية و عطف وحنان ويُمن الطبيب اتاه ولد محمد بابه.